سيريا ستار تايمز - وكالة إخبارية عالمية


زوجة لاعب مصري مشهور تهاجم مرتضى منصور..فيديو


أصبحت رشا بدر زوجة لاعب الزمالك السابق، جمال حمزة حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب فيديو "لايف" على "فيسبوك" خرجت فيه تهاجم مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك. وبدأت بدر هجومها على منصور بالقول: "أنا مش مرات حد، أنا واحدة من الجمهور دلوقتي بتكلم، حسبي الله ونعم الوكيل، أنا ساكتة وكنت بطبل بس كدة كتير، واخدين بطولتين ويتحفل علينا ليه".

وأضافت منفعلة وباكية: "ليه بتعمل فينا كده وبتكسر فرحتنا؟، أنا كنت بقول إنك شبهي، وبدافع عنك قصاد أي حد"، ولم يخل الفيديو من الألفاظ النابية. وأكملت: "الأهلاوية ليهم حق يحفلوا علينا، ويعملوا فينا كده، اتقي الله فينا، ده مسخرة وسيرك، شوية أراجاوزات، ملناش عين دلوقتي نتكلم، جمال قاعد في الراديو مبلول، هيدافع عن إيه، جمال حمزة مالوش أي استفادة، بياخد مرتبه زيه زي أي حد". ويأتي هجوم رشا بدر، بعد عدم تمكن فريق الزمالك من الحضور إلى أرض ملعب استاد القاهرة الدولي لمواجهة غريمه الأهلي مساء أمس الاثنين، في القمة المؤجلة من الأسبوع الرابع من الدوري المصري الممتاز.

وعقب ساعات قليلة، قررت رشا أن تحذف الفيديو الذي هاجمت فيه رئيس نادي الزمالك، دون توضيح أسباب، ونشرت "بوست جديد" تهاجم فيه من اتهموها بأنها تراجعت عن رأيها. ورغم ذلك انتشر الفيديو بسرعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتم إعادة نشره آلاف المرات. وبعد حذفها الفيديو الأول، خرجت رشا بدر في فيديو "لايف" جديد عبر "فيسبوك"، لتتراجع عما قالته، مؤكدة أنها تعاتب رئيس نادي الزمالك فقط من باب أنها ابنته، فهي تحبه وتحترمه بشدة، وكانت تعاتبه عما يحدث في النادي، وأكدت حبها وعشقها له. وأكملت: "أنا واحدة متضايقة، من جمهور الزمالك اللي محروق، على حبي ليك، لما بشوفك في النادي بوطي وشي في الأرض، لحسن تكون مضايق من حاجة، ولا تتعصب لما أقولك أنا مرات جمال حمزة". وأضافت عن رئيس الزمالك: "هو أبويا وأنا بنت عاقة غلطت فيه، إحنا واخدين بطولتين الحمدلله، والمفروض بعد الفرحة دي حتى لو خسرنا مش مهم، بس نروح الماتش، أوعوا تفتكروا إني هقبل غلط فيه، اللي هيغلط فيه هدوس على وشه". ثم انتقدت زوجة جمال حمزة، جمهور الأهلي الذي أعاد نشر الفيديو أكثر من مرة، وقالت إنها حذفت الفيديو بسبب ردود الفعل السيئة عليه من وجهة نظرها: "إحنا زمالكاوية في بعض، وبنعاتب بعض، انتوا مالكوا".

سيريا ستار تايمز - syriastartimes,