الوجه الآخر الأسود لعاشق والدة نيمار ... أريد الموت
نشرت صحيفة اليوم البرازيلية معلومات جديدة عن تياجو راموس، الذي ارتبط ولمدة 13 يوماً فقط بعلاقة عاطفية مع نادين غونزالفيس، والدة النجم البرازيلي نيمار. وقالت الصحيفة أنه على عكس السعادة التي تظهر في حياة الشاب البالغ 22 عاماً، والتي تبدو من خلال ابتساماته وصفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عودة إلى الوراء إلى هذه الصفحات نفسها وصفحات أصدقاء له تُظهر العكس. ففي الماضي، نشر راموس على إينستاجرام أنه يريد الموت، وكان العديد من أصدقائه قلقين عليه، بل وأرسلوا له رسائل مثل "مانو، اعتني بأمك، تحدث معها، إنها قلقة للغاية عليك، الحياة جميلة، عش". وكانت الصحافة البرازيلية قالت أمس (الخميس) أن نادين غونزالفيس، والدة النجم البرازيلي نيمار البالغة 52 عاماً قررت بأن تتخلص من عاشقها الصغير، بعد أن اكتشفت بأنه دأب على مواعدة الرجال، وطردته من منزلها، لينشر الشاب فيديو على اينستاجرام مع والدته وشقيقته وهم يلعبون ويضحكون في أجواء فكاهية، كما نشر صورة يُحاكي فيها مشهداً من فيلم "التيتانيك". وكانت الإعلامية البرازيلية فابيا أوليفيرا كشفت في السابع عشر من الجاري، أن تياجو "لم يواعد إمرأة يوماً، إذ كانت علاقاته السابقة مع رجال أكثر نضجاً منه"، وعددت علاقاته مع المليونير الشهير إدواردو بيريرا، ومستشار من ساو باولو يُدعى إيرينالدو أوليفر، والممثل الكوميدي كارلينوس مايا، وماورو الطباخ الشخصي لنيمار. في المقابل، أكدت صحيفة إيباهيا البرازيلية أن العلاقة التي تجمع نادين وراموس مستمرة، على الرغم من التقارير التي تحدثت عن انفصالهما. وحسب الصحيفة البرازيلية، فإن غونزالفيس قررت أن تحول علاقتهما إلى علاقة سرية، بعد التقارير الكثيرة التي ظهرت بعد إعلانهما ارتباطهما، والتي تؤكد علاقات شذوذ للعاشق الصغير ، وأنه لم يكن يواعد النساء نهائياً.