البرازيلي نيمار جونيور بطل فضيحة جديدة
مع أنه تلقى الكثير من الانتقادات للطريقة التي تعامل فيها مع الإجراءات التي أصدرتها الحكومة البرازيلية، فقد تجاوز نيمار جونيور في الحجر المنزلي في البرازيل بنجاح، ومن دون فضائح تتعدى حدود مسائل التباعد الاجتماعي وما شابه. وعلى سبيل المثال، اضطر اللاعب الذي يتدرب بشكل يوميّ مع مدربه ريكاردو روزا، إلى إصدار بيان بشأن الصورة التي ظهر فيها يلعب الكرة الشاطئية مع آخرين، حيث أكد أنهم يعيشون معه وأنهم سافروا معه من باريس إلى البرازيل. ولكن، في خضم الصمت الكروي الذي فرضه فيروس كورونا، دخل نيمار دون أن يرغب في جدل جديد، تسببت فيه مشاركة في مسابقة "الأخ الأكبر" تدعى فلايسلاين، حين قالت أنها عاشت علاقة جنسية مع النجم البرازيلي في العام 2016، وهو ما رد عليه عبر وسائل التواصل الاجتماعي بجملة "اضحك لعدم البكاء". وتعليقاً على النفي الساخر من نيمار، ردت الفتاة بشرح مطوّل أكدت فيه أنها ليست كاذبة "سأقول شيئاً واحداً فقط، أنا امرأة بما يكفي للاعتراف بما أقوم به، وأنا شفافة للغاية وليس لدي أي التزام تجاه أي شخص لكي أكذب، لقد كان لقائي مع نيمار مجرد لقاء عشوائي ... نيمار، لا يجب أن تخجل، فهل سأكون كاذبة لمجرد أنك نيمار وأنا لست أحداً؟ ... الآن أشعر بالخجل لكوني كنت معك". وما زاد الطين بلة، أن الزوج السابق للفتاة أطلّ أيضاً مدافعاً عنها بقوله "بدأت مواعدتها بعد بضعة أشهر من لقائها مع نيمار، وأنا بنفسي قمت بمسح المحادثة بينها وبين رقم هاتفك المحمول، إنها لا تكذب وليست بحاجة لأن تكذب".