تركت السيارات لأجل الأفلام الإباحية والآن .. تريد العودة
بعد أن تصدرت عناوين الصحف قبل شهرين لتركها مضامير السرعة وانتقالها إلى بيع مقاطع الفيديو الجنسية، أعلنت رينيه جراسي، وهي أول سائقة سوبركار في أستراليا، أنها تريد استئناف مسيرتها في رياضة السيارات. وزعمت الفتاة البالغة من العمر 25 عاماً، أنها حصلت على 25000 دولاراً أمريكياً في الأسبوع نظير بيع مقاطع الفيديو الجنسية، وأنها جمعت ما كان كافياً لسداد قرض موّزع على ثلاثين عاماً خلال 12 شهراً فقط، مضيفة أنها كانت مدعومة بالكامل من قبل عائلتها، التي كانت فخورة بها. وقالت السائقة السابقة إنها تريد العودة إلى المضمار، كي تتنافس على "المتعة والمرح" بدلاً من المال، وأضافت "لا أعتقد أنهم يريدونني أن أعود، وأنا لست بحاجة إلى هذا الضغط، لأن لدي مهنة خارج السباقات الآن، وسأفعل ذلك من أجل المتعة فقط".