هذه تفاصيل الفضيحة التي أخرجت النجم الإسباني من باريس
ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي بالسخرية من نجم ريال مدريد السابق خيسي رودريغيز، بعد أن قرر ناديه الحالي باريس سان جيرمان، فسخ العقد القائم معه، إثر تورطه في فضيحة جنسية وخرقه للقواعد الصحية.
وكان رودريغيز في بداياته نموذجاً للنجاح، حيث تمت مقارنته مع كريستيانو رونالدو، وهو لعب إلى جانبه، وأحرزا معاً لقب دوري أبطال أوروبا في العامين 2014 و 2016. وبعد إصابة خطيرة في الركبة أبعدته عن الملاعب لتسعة أشهر في العام 2014، قال رودريغيز إنه يعود أكثر نضجاً، قبل أن ينتقل إلى سان جيرمان. خارج المستطيل الأخضر، اشتهر خيسي بحياته العاطفية المثيرة، وخصوصاً خلال السنوات الأربع التي قضاها في باريس، وتضمن ذلك الخلاف الحاد مع صديقته الإسبانية الشهيرة أوراه رويز ، التي اتهمته علناً بإهمال نيان، ثالث أبنائه الأربعة، ووصلت الأمور بينهما إلى القضاء قبل أن يتصالحا، ويتبادلا الدعم. مؤخراً، بدا أن علاقتهما قد انهارت مرة أخرى، بعد اتهامه بخيانتها مع صديقة صديقته، عارضة الأزياء روسيو عمار التي نشرت مقاطع صوتية، وصفت فيها شريكها بـ "المجنون" و"الممل"، ليظهر بعدها مقطع فيديو لرويز وهي تحاول بغضب دخول منزل رودريغيز لأنها اشتبهت في وجوده بالداخل مع عمار. عارضة الأزياء نفت علاقتها بخيسي، لكن الغريب أنها لم تنف وجودها معه، بل قالت لصحيفة فرنسية "ليلة الفيديو ، كنت معه وواصلت أورا الاتصال به كل خمس دقائق، وفهمت أنهما ليسا على ود، فهي لم تكن تعرف أين نحن، وبدا لي غريباً أنها لم تكن تعرف أين يعيش صديقها".