بعد طرده من نادي باريس سان جيرمان، بسبب فضيحته الجنسية الأخيرة، تلقى اللاعب الإسباني خيسيه رودريغيز، ضربة قاسية، إذ قررت زوجته الأولى، ميلودي سانتانا، التي أنجبت منه طفلين، خيسيه جونيور ونيزان، تقديم شكوى ضده لعدم امتثاله لنفقة الأطفال.

وقالت ميلودي "لم أصل أبدا إلى المسار القانوني، ولم يبت فيه قاض مطلقاً، ولكن بعد رؤية حالة عدم الاستقرار الحالية مع طفليَّ، اضطررت إلى مقاضاة خيسي، والآن على القاضي أن يقرر كل شيء، فقد اضطررت لدخول المستشفى وتأثرت صحتي وأريد فقط أن يكون الأمر عادلاً في النهاية". وكانت ميلودي قد لجأت إلى الشبكات الاجتماعية في العام 2016 لإبلاغ خيسيه بأنه بات والداً للمرة الثانية، وقالت آنذاك "لم يكن لدي أي طريقة أخرى لإخباره، فقد قام بتغيير رقم هاتفه وتوقف عن التحدث معي، ولم يكن لدي وسيلة للاتصال به".