تفيد بعض المعلومات المتناقلة أن ميشيل أوباما، السيدة الأولى الأميركية السابقة هي متحولة جنسياً وكان إسمها مايكل وقد تبنت إبنتيها اللتن تمتلكان أصول مغربية.

هذا الخبر شكل صدمة للرأي العام لا سيما أنه يتعلق بزوجة رئيس الولايات المتحدة الأميركية. ويدعم المشككون نظريتهم أنها تتمتع ببنية مشابهة للرجال نظراً لوزنها 77 كلغ وطولها 180 سم، وأن زوجها الرئيس السابق ناداها مرتين "مايكل" في مقابلاته. والسبب الآخر أن الممثلة جون ريفرز ردت على سؤال عن إمكانية وصول مثلي الى منصب رئيس جمهورية الولايات المتحدة أجابت أن ميشال أوباما هي متحولة جنسياً. واللافت أن ريفرز بعد إدلائها بهذا التصريح توفيت وموتها لم يكن صدفة وقيل أنها تملك الكثير من المعلومات لكن بالمقابل صور ميشال أوباما في طفولتها تثبت أنها فتاة وشعرها مربوط بشريط وتلبس فستان وعن بناتها تقول ميشيل أوباما أنها وبعد أن تعرضت لحالات إجهاض عمدت الى التلقيح الإصطناعي ورزقت بطفلتين. وتبقى كل المعلومات غير مؤكدة حتى الان والنظريتين شكلا حالة جدل لدى الرأي العام.