أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في يومها الثاني والثلاثين:

– وسائل إعلام فلسطينية: طيران الاحتلال الإسرائيلي يقصف مجدداً محيط مستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة.

– وسائل إعلام فلسطينية: 4 شهداء و11 جريحاً جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في خان يونس جنوب قطاع غزة.

– المقاومة الفلسطينية تستهدف قوة لجيش الاحتلال الإسرائيلي وعدداً من آلياته المتوغلة في شارع حيفا بمدينة جنين بصليات كثيفة من الرصاص.

– وسائل إعلام فلسطينية: المقاومة الفلسطينية تخوض اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال التي تحاول التوغل على محور تل الهوا جنوب مدينة غزة.

– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وجرحى بغارات لطائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مستشفى كمال عدوان ومستشفى القدس في قطاع غزة.

– وسائل إعلام فلسطينية: استشهاد 15 فلسطينياً وإصابة العشرات في غارات لطائرات الاحتلال الإسرائيلي على رفح جنوب قطاع غزة.

– وسائل إعلام فلسطينية: 6 شهداء جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في مخيم الشابورة وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

بحث وزيرا الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والمصري سامح شكري في اتصال هاتفي اليوم سبل وقف العدوان الإسرائيلي المستمرعلى قطاع غزة.

وأشار عبد اللهيان إلى استمرار المشاورات بين إيران ومصر بشأن الاعتداءات الوحشية التي يشنها الكيان الصهيوني ضد المدنيين في غزة والضفة الغربية، مؤكداً على أهمية الاجتماع المرتقب لرؤساء الدول الإسلامية المزمع عقده في العاصمة السعودية الرياض، مبدياً استعداد بلاده لمواصلة المشاورات المشتركة بين طهران والقاهرة بهذا الخصوص.

كما أكد عبد اللهيان استعداد بلاده لإرسال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر مصر.

بدوره نوه شكري بمواقف إيران والدول العربية والإسلامية لإيصال المساعدات الإنسانية الدولية لسكان غزة ودور مصر في هذا الصدد، مؤكداً استمرار المشاورات الثنائية ومتعددة الأطراف للمساعدة في وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وإرسال المساعدات الإنسانية لأهلها.

وكان عبد اللهيان بحث في وقت سابق اليوم مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وآخر التطورات على الساحة الفلسطينية.

ومن المقرر أن يعقد قريباً اجتماع لقادة الدول الإسلامية في الرياض بناء على طلب الرئيس الإيراني وقادة بعض الدول الأخرى، ومن بينها السعودية كرئيس للدورة الحالية والدولة التي يوجد فيها مقر الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي.