أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول الماضي رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي:
– الصحة الفلسطينية: الاحتلال يستمر بقصف مستشفى كمال عدوان و12 طفلاً ما زالوا محتجزين فيه دون ماء وغذاء
– المقاومة الفلسطينية تدك بوابل من قذائف الهاون تحشيدات العدو الإسرائيلي في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة.
– عشرات الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المنكوب
– منصور: الاحتلال يتعمد جعل قطاع غزة مكاناً غير صالح للحياة البشرية
– وزارة الصحة الفلسطينية: قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت بالكامل الجزء الجنوبي من مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة ومازال 12 طفلا محتجزين داخل الحاضنات دون ماء ولا غذاء.
– وسائل إعلام فلسطينية: 14 شهيداً و9 إصابات جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا شمال قطاع غزة.
– المقاومة الفلسطينية تستهدف الاحتلال الإسرائيلي في موقع “صوفا” العسكري وتمركزاً لجنود الاحتلال في محيطه برشقات صاروخية، رداً على مجازره المتواصلة في قطاع غزة.
– وسائل إعلام فلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يطلق عدداً كبيراً من قنابل الفوسفور المحرمة دولياً على مناطق الشجاعية وحيي الدرج والتفاح بمدينة غزة.
– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي محيط مدرسة لوكالة (الأونروا) في دير البلح وسط قطاع غزة.
– وسائل إعلام فلسطينية: انقطاع شبه كامل للاتصالات والإنترنت في قطاع غزة.
عشرات الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المنكوب
استشهد العشرات من الفلسطينيين وأصيب آخرون غالبيتهم نساء وأطفال فجر اليوم، إثر قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي محيط مدرسة المزرعة التابعة للأونروا في دير البلح وسط قطاع غزة المنكوب.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن عددا من الفلسطينيين استشهدوا في قصف طيران الاحتلال منزلا قرب دوار الروس في مخيم البريج وسط القطاع.
كما شن طيران الاحتلال غارة استهدفت منزلاً في منطقة البراهمة برفح، ما أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة العشرات، فيما واصلت مدفعيته قصفها العنيف على أحياء الشجاعية والتفاح والدرج بمدينة غزة.
كما قصف طيران الاحتلال منطقة المصري وسرحان في حي المنارة بخان يونس جنوب القطاع، ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وإصابة العشرات.
وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول الماضي إلى نحو 19 ألفاً، جلهم من النساء والأطفال، فيما بلغ عدد الجرحى أكثر من 51 ألفاً، فيما لا يزال الآلاف في عداد المفقودين.