أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى..مجازر جديدة يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة
أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول الماضي رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي:
– وزارة الصحة وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم 138 على قطاع غزة إلى 29313 شهيداً و69333 جريحاً
– الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 11 مجزرة في قطاع غزة راح ضحيتها 118 شهيداً و163 جريحاً
– مجازر جديدة يرتكبها الاحتلال في اليوم الـ138 من عدوانه المتواصل على قطاع غزة
– وسائل إعلام فلسطينية: 6 شهداء على الأقل وعدد من الجرحى جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي سيارة في مدينة دير البلح ومنزلاً في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
– الاحتلال الإسرائيلي يعترف بمقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة خلال الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة
– وسائل إعلام فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 8 جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلاً شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
مجازر جديدة يرتكبها الاحتلال في اليوم الـ 138 من عدوانه المتواصل على قطاع غزة
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين فجر اليوم جراء مجازر جديدة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في اليوم الـ138 من عدوانه المتواصل على قطاع غزة المنكوب.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن طيران الاحتلال شن سلسلة غارات على مناطق متفرقة بمدينتي رفح وخان يونس جنوب القطاع، حيث قصف منزلاً في حي الجنينة شرق رفح، ما أدى إلى استشهاد 8 جلهم أطفال، إضافة إلى استشهاد 6 وإصابة آخرين جراء قصف دبابات الاحتلال النازحين في منطقة المواصي في خان يونس، لترتفع حصيلة الشهداء في المدينة خلال الـ24 ساعة إلى 26 شهيداً.
كما ارتفع عدد الشهداء في مخيم النصيرات ومدينة دير البلح وسط القطاع إلى 34 شهيداً خلال الساعات الماضية، فضلاً عن استشهاد العشرات وإصابة آخرين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة جراء غارات طيران الاحتلال المتواصلة على منازل الفلسطينيين.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن غالبية الشهداء والجرحى ما زالوا تحت ركام المنازل ويتعذر على طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، بسبب القصف المكثف من طيران ودبابات الاحتلال.
وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ 138 على قطاع غزة إلى 29195 شهيداً و69170 جريحاً، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.