أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول الماضي رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي:

– وسائل إعلام فلسطينية: 5 شهداء و32 جريحاً في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي عدداً من المنازل في مدينة غزة.

– وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم 142 إلى 29692 شهيداً و69879 جريحاً.

– وزارة الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 7 مجازر في قطاع غزة راح ضحيتها 86 شهيداً و131 جريحاً.

– الصحة العالمية: العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تسبب بدمار غير مسبوق في البنية التحتية

– في اليوم الـ142 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.. المزيد من الشهداء والجرحى

– وسائل إعلام فلسطينية: 3 شهداء جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في حي الصبرة بمدينة غزة.

– الاحتلال الإسرائيلي يعترف بمقتل أحد جنوده وإصابة ثلاثة آخرين بينهم ضابط خلال الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية جنوب قطاع غزة

– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وجرحى جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ142 براً وجواً وبحراً.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أنه استشهد عدد من الفلسطينيين، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، جراء القصف المدفعي الإسرائيلي على المناطق الغربية لمدينة خان يونس جنوب القطاع.

كما استشهد فلسطيني، وأصيب آخرون في قصف طيران الاحتلال منزلاً في منطقة الشعف شرق مدينة غزة، بالتزامن مع إطلاق نار من طيران الاحتلال المسير وقصف مدفعي على الأحياء الشرقية للمدينة.

واستشهد 3 فلسطينيين في قصف الاحتلال منزلاً في حي الصبرة بمدينة غزة.

وشهد حي الزيتون جنوب مدينة غزة اشتباكات عنيفة وسماع دوي انفجارات.

وفي بيت لاهيا، تم انتشال شهيد جراء قصف منزل، وما زال العديد من المفقودين تحت الأنقاض.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت أمس ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي إلى 29606 شهداء، و69737 جريحاً.

أكدت منظمة الصحة العالمية أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ 142 تسبب “بدمار غير مسبوق” في البنية التحتية في القطاع يحتاج إصلاحه عقوداً من الزمن.

وفي تصريح للمتحدث باسم المنظمة طارق يساريفيتش نقلته وكالة وفا “إن ما بين 70 و80 بالمئة من البنية التحتية المدنية، بما في ذلك المنازل والمستشفيات والمدارس ومرافق المياه، قد دمرت أو تعرضت لأضرار جسيمة”.

وأضاف يساريفيتش: إن إصلاح البنية التحتية في القطاع سيستغرق عقوداً، بما في ذلك نظام الرعاية الصحية الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة، لافتاً إلى أن إزالة الأنقاض والركام في غزة ستستغرق من 3 إلى 12 عاماً.

وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية ستواصل تنفيذ خطتها التشغيلية لدعم المستشفيات في غزة.