سيريا ستار تايمز - وكالة إخبارية عالمية


طهران: لا نؤكد الأنباء حول استهداف مركز مرتبط بإيران في سورية


قالت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم ، إن طهران لا تؤكد ما يتم تداوله بشأن استهداف مركز مرتبط بإيران في مصياف وسط سورية.

يأتي ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، بأن الغارات التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي على منطقة مصياف في سورةا استهدفت "مركزا إيرانيا لبحوث تطوير وإنتاج الأسلحة".
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنه "يعتقد أن منطقة مصياف الواقعة غرب حماة تستخدم كقاعدة للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها.
وفي السنوات الأخيرة، كانت هدفا متكررا لهجمات نسبت على نطاق واسع إلى إسرائيل".
وتزعم الصحيفة أن "المبنى يضم مركز البحث العلمي والتطوير، المعروف باسم CERS أو SSRC، والذي تدعي إسرائيل أن القوات الإيرانية تستخدمه لإنتاج صواريخ أرض-أرض دقيقة".
وكان مصدر عسكري سوري قال إنه "العدو الإسرائيلي شن عدوانا جويا من اتجاه شمال غرب لبنان مستهدفا عددا من المواقع العسكرية في المنطقة الوسطى".
وأعلن مدير المشفى الوطني في مصياف فيصل حيدر، في آخر تحديث لعدد الضحايا اليوم الاثنين، ارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية إلى 16 قتيلا و36 جريحا حالة بعضهم حرجة، وذلك في حصيلة غير نهائية.


إعلام عبري: الغارة الإسرائيلية على مصياف استهدفت مركزا إيرانيا لإنتاج الأسلحة
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، بأن الغارات التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي على منطقة مصياف في سورية استهدفت "مركزا إيرانيا لبحوث تطوير وإنتاج الأسلحة".
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنه "يعتقد أن منطقة مصياف الواقعة غرب حماة تستخدم كقاعدة للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها.
وفي السنوات الأخيرة، كانت هدفا متكررا لهجمات نسبت على نطاق واسع إلى إسرائيل".
وتزعم الصحيفة أن "المبنى يضم مركز البحث العلمي والتطوير، المعروف باسم CERS أو SSRC، والذي تدعي إسرائيل أن القوات الإيرانية تستخدمه لإنتاج صواريخ أرض-أرض دقيقة".
بدورها، أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن سلاح الجو الإسرائيلي قصف مركز بحوث لتطوير أسلحة في سورية.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على الهجوم الصاروخي على سورية.
وكانت وسائل إعلام سورية رسمية قالت إن سلسلة غارات إسرائيلية ضربت مناطق متعددة في وسط سورية في وقت متأخر من مساء الأحد، ما أسفر عن مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 19 آخرين واشتعال الحرائق.

سيريا ستار تايمز - syriastartimes,